منتديات مدينة تلا
مرحباً بك زائرنا الكريم مع تمنياتنا لك بقضاء وقت ممتع بين مواضيع المنتدى .واهلاً بك عضواً جديداً بيننا . اذا اردت التسجيل اضغط على كلمة تسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مدينة تلا
مرحباً بك زائرنا الكريم مع تمنياتنا لك بقضاء وقت ممتع بين مواضيع المنتدى .واهلاً بك عضواً جديداً بيننا . اذا اردت التسجيل اضغط على كلمة تسجيل
منتديات مدينة تلا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» النساء التى لاينساهن الرجل
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالإثنين يناير 19, 2015 3:36 am من طرف saso

» افتتاح احدث سوبر ماركت بتلا (سيتي ماركت )
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالإثنين يناير 19, 2015 3:34 am من طرف saso

» نصائح للبنات الجامعية عند الذهاب للجامعه
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالسبت مارس 08, 2014 8:01 pm من طرف زائر

» تامر حسنى حبيبى يارسول الله
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 05, 2014 8:46 pm من طرف saso

» ظهرت الان نتيجة الشهادة الابتدائية والشهادة الاعدادية بمحافظة المنوفية 2014 الترم الاول
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 05, 2014 8:44 pm من طرف saso

» نتيجة الشهادة الابتدائية والشهادة الاعدادية بمحافظة المنوفية الترم الاول 2014
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالسبت فبراير 01, 2014 11:47 pm من طرف admin

» زعر في مدرسة تلا الثانوية للبنات للاشتباة بوجود قنبلة بالمدرسة
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 2:20 pm من طرف admin

» أهالي المنوفية يجبرون وزير التنمية الإدارية على تذوق الخبز المدعم ويرددون «إيه رأيك يا وزير»
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 23, 2013 10:52 pm من طرف admin

» أعجب حسن خاتمة مرت بي !
من الولادة وقرب النهاية ؟ I_icon_minitimeالأحد يونيو 09, 2013 11:21 am من طرف saso

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات مدينة تلا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات مدينة تلا على موقع حفض الصفحات

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 102 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو amirzayed فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 575 مساهمة في هذا المنتدى في 405 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 143 بتاريخ الثلاثاء أغسطس 13, 2019 10:27 am
سحابة الكلمات الدلالية

دليل  اسماء  فنادق  جميع  الشيخ  


من الولادة وقرب النهاية ؟

اذهب الى الأسفل

من الولادة وقرب النهاية ؟ Empty من الولادة وقرب النهاية ؟

مُساهمة من طرف عبدالناصر خليفه السبت نوفمبر 17, 2012 4:21 pm

السلام عليكم
تبدأ
كل القصص من النهاية الجزء الوسط فيها هو الولادة و قرب النهاية الحب و
قبيل الخاتمة الوفاة، كل شيء يلف على أوتار تتمزق ما إن ندوسها و التهمة في
الأمر على منوال ماض.

تذكر
متى كنت تلامس التراب فتطرحه أرضا و ترى في ذراته النقاوة فتقربها منك و
تعانقها بجاذبية تخنقها و تلازمها عند عنقك و تبللها ببعض الماء فتنام
عليها فيتسخ هندامك و لا يهمك أمره.

كلنا
بشر بسيطون عاديون دون أي مميزات نعيش لنحكي قصصنا لشخص يسمعها و يتخذ
بينها الخيال جزءا خوفا من العيب أن يظهر على سطورها فتكشف شخصيتنا بين
الأحداث هكذا نحن نخترق الورق فنكتب و لا نتوقف و نحكي و نثرثر و نجري
فنسقط فنرتفع و نقوم هكذا هو الأمر حياة بينها طفل و شيخ و عظم و السعادة
فيها رواية تقصها الذكريات على لهب متوتر من الحدة يجول في أعماقها يحرقها و
يبقى رمادها لنا لنقول يوما أننا كنا هنا .

ما أحلى ... حين تقف و تعانق .... ما أروع لحظات الكلام ..رائحة الأعين حين تتسخ ببعضها .

ظننت
وأنا أدق أفكاري في صفحات أن القصة تنتهي حين أضع النقطة على آخر السطر و
لم يكن في بالي أن النقاط سر المشاكل كلها تغير الكلمات كما تشاء و تجعلنا
ندفع إهمالها فهل نعيش لذلك ؟

أيمكن أننا و جدنا لنجرح و تهيل جروحنا و على اعتقادي أننا وقعنا في حفرة تربتها جيرية نلمسها لنتسخ و نتسلقها لنسقط من جديد.

يخذلني
الحبر فيتوقف ساعات و أعيد تغيره و افقد من فطانتي العديد و أدرك أن كل
ما علي قوله تفاهة و اركبه لرغبتي في الكلام و اجعل من نفسي تخرج مع كل نفس
لينقص عمري مع كل لقاء بين القلم و الورق .

و لا يسعني إلا القول القصة يجب أن يدفع ثمنها و على القلم أن يتحمل ألمها و إن كان لعمري دقائق فهي تبدأ الآن ثاون تعد .

تمهيد

استيقظ
في نهاية الربع الأول من الليل أنفاسه تنتشر و عيناه تائهتان يخترقها ضوء
الشارع الخافت التفت لكأس الماء و لامسه لمسات لبقة تائهة من فوهته و قربه
من
فمه و اسقط القطرات الأولى فامتزجت بالريق و سالت في حلقه بعد حلم علها
تجرف ذكراه نحو بطنه لتهضم ، جلس يقابله غطاء السرير ، نزع قميصه لحر
الغرفة ، و غير سرواله

بغطاء
المخدة و نام في جو تتقاتل الأنفاس فيه على الانتشار ، التفت لحظات على
ظهره و التف على بطنه مرات و غادره النوم و الهم يغلق عينيه على نحو كذاب و
جال في الخيال و المستقبل الذي عليه مد الزمان و ضده بحران بين الغرق و
الحياة ، و هم يفكر عم الصمت و زالت الأفكار و اختفى صدى السرير و نام على
دقات الصباح الأولى و استيقظ على صوت اليد و الباب و عادة الغريزة و زال
النوم و ارتدى ما يستر عيبه و فتح الباب نحو معرفة الطارق ، كتم نعاسه و حي
الصباح و ناسه و عاد ليلا لنفس العادة هكذا يجري الأمر تنام ثم تستيقظ و
يعاد الأمر دون معرفة للمستقبل بتخطيط بسيط فقط مع مواجهات بين الاختيار و
الحب.

























الفصل الأول : كنت و كان القمر

دق
الليل وودع الرفقة و الصبح وعاد ليستيقظ دون مقدمات في وقت حدده دماغه
ليغير لباسه بالمعتاد حسب برودة الجو. ارتدى جلابية خفيفة من القماش الكاشف
و توجه نحو الشرفة و فتحها ، زال
الزجاج و تلاشت الستائر و على بعد خطوات شارع هامت فيه الأرواح دون أجساد
وثبت الأمر عند العودة للسرير ، و اخذ يجول في جسده الذي حبس الروح و
إبداعاته على نحو من المرض و القي التساؤل هل الأمر عل أم عار أعيشه أو لي
أن أقول عنه شعور يعذبني ليوقظ أحاسيسي الحيوانية في ليل خافه الجميع ؟

هم الخيال وزالت المشائب و تغير الضوء في دقائق و خاب الأمر ليكون عسرا في قصة من المفترض أن تحكى .



لا هي ليست عادة و ليس الوصف عليها بكلام من نحو مبالغ و للعلم و علامه تفسيرها نحويات تجوز أن تبنى أو تهدم .

قام
على قبلات لا تلامس خده و عاد على معانقة من أطراف خفية و هم الأمر يعاد و
يعاد أمر تلو الآخر و ليل يليه تعقيد ، لم تقل الشفاه شيئا و النداء ليس
له سامع و الجدران إن اخفت البصائر كعادتها تصرخ من سوء الوضع و ليس للشكوى
شيء و لا عليه أن يكون بالنادم فما تفعله إن لم يرتد في لحظته عاد ليكون
واقعا يتحدى معارفنا لنا أن لا نصدق و علينا أن نحذر و بالتأكيد العبرة في
الفعل دائمة تهيم فتعود و تدور فتنتقم فلا تتقدم دقائق و لا تأخرها الثواني
.

التحقيق
من جريمة ليس له أن يكون من النتائج و لكن بالوقائع من عاش هذه الحياة
التي توقظه خلاياها ليلا و تسند جسده ذكراها " عماد " كان كحال اسمه ثابتا
قوي الاختيار عليه المشورة و له القرار و سماع الكلام ، عذبته ذكرى الواقع
وهام يتكلم عنها نوما و يقظتا في أوراق أخفاها أسفل مخدته يعدو ليقرأها متى
يريد الكلام ويطويها ليخاف مجددا على سره ، بدأ الأمر بواقع نظرة من بعيد
ثم جلوس قرب التعليم ثم كان وكان
الكتمان و كان بينهما سبب و حلم يتعقد مع مرور الوقت ، و في هدوء ربيع بدأت
حروف القصة تتخذ وجها ف "ندى " رسم لها الزمان نهاية في لحظات و استعجل
الزمن لتسقط قطرات جسدها على ثغر من ثغور جسد عماد اعتاد الوضع تكراره و
تساقط النكران فننام زوجان و نستيقظ زميلين و البلوغ أسوء ما يحدث لكيلنا و
ليس علينا ترقبه فالحياة علينا المغامرة فيها ،
هكذا كان الوضع من سنوات المتوسط الأولى من المفترض أن تعد للثانوية و
للأسف جال الوضع نحو الأسرة و اتخذ هدفا لم يكونا يعرفانه هما طفلان ذنبهما
أن الراعيان عملا في حانة على مقربة من عينيهما فالحرام في وجه الطفولة
جال في خيالهما مباح من المفروض أن يكون ، هكذا كبرا و هكذا تعلما و هكذا
حملت ندى كقطرة من الماء على ورقة من زهرة تلتمس التراب فتصبح في لحظات أما
مراهقة تحت وقع صدمات متتالية فالتجربة لم تكن يوما ملاحظات وقد بدأ من
النتيجة دون معرفة الخطوات ، في يوم من الربيع الأوسط و تحت وقعات كلمات
المعلمة ألهمت ندى بفرد محتوى أحشاءها على أرضية القسم و فسر الأمر بمرض من
الزكام الحمى يتبعها العطاس و العطاس يتبعه السعال و لهما أن ينتجا التقيؤ
، إلى أن حان الكلام المحسوم و حسمت الخسارة للأبد و علم عماد بالهدية
التي توقعها دراجة يركبها آو كرة يشارك بها رفاقه و ما لم يعلمه أن هديته
من محبوبة دربه تتنفس و تأكل وتنام و تحب و يجب أن تحب مع مسؤوليات تحملها
عليه غيره لحد الآن ، اخفى الطفلان مصيبة تشيب سنهما و هما بالتفكير في
ابتلاع المر أو بصقه للتخلص من الطعم و بعد ستة اشهر لم يكن للأمر أن يخفى
مطلقا فتطوع عماد مع مجموعة من المعارف بعضها من الكتب و بعضها من تجارب
الأشرطة ، مددها على قطعة قماش نهار الاثنين أسفل الجسر بين الوادي و
الغابة ، تمددت مطيعة أمره و سلمت قوامها له أزالت القميص و نزعت السروال و
كان الأمر معتاد لامسها الملامسة الأولى و ابتسما نحو بسمة بريئة لا تلم
ما تقدما عليه عضت بنواجدها على قطعة من الإسفنج و كتمت صرخاتها مع تقدم
الخنجر في بطنها و أغمي عليها أسفله فسحب داخله بما فيه و أغلق الجرح على
فراغ من الأعضاء و خاط البطن كالقماش الذي استعمل للتعليم و جلس عند رأسها و
قام يضرب وجهها ضربات متتالية خفيفة و ينظر لطفلهما الممزوج بالأعضاء و
الدم الذي هم يسيل مع روائح لم يعهدها ثم أعاد ضربها و حرك وجهها و انتظر
ساعة من الزمن كالطبيب حين يترك مريض لزوال المخذر ، انتهت الظهيرة و تبعها
المساء و حان الغروب و ندى لم تستيقظ و مع أول نداء باحث عنها همت غريزته
ففتحت التراب و أخذت تنبشه نبشا حاد دقيقا بسرعة منتظمة و أدخل ندى أسفل
الطين و غطى جسدها و ابقى منه وجهها علها تتنفس بعد مدة و خرج و معه الطفل
يهدئ نفسه بالغنيمة ورماها لكلب عند مصعد الوادي و عاد لمنزله لينام أول ليلة كان فيها مجرم و كان القمر محاميه .
عبدالناصر خليفه
عبدالناصر خليفه

عدد المساهمات : 353
نقاط : 987
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 22/08/2012
العمر : 44

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى